اتفق كلا من محمد علاوي ومحمد رضوان (1994), محمد حسنين (2001) على إن الاختبارات الأساسية لقياس القدرة العضلية عن طريق المسافة هي: الوثب العمودي من الثبات- الوثب العريض من الثبات- العدو المنطلق- دفع أداة طبية.
من خلال مراجعة الباحثة للمراجع العلمية وجدت أن هذه الاختبارات هي الأكثر شيوعا بالإضافة إلى اختبارات لقياس القدرة العضلية للجذع
كما ان هناك أسلوبان شائعان لقياس القدرة العضلية هما:
1-إخراج أقصى قوة بأقصى سرعة بدفع الجسم ضد الجاذبية الأرضية كما في اختبارات الوثب العمودي والوثب العريض.
2-إخراج أقصى قوة بأقصى سرعة كما هو الحال في اختبارات رمي الأداة لأقصى مسافة مثل رمي كرة طبية.
أساليب تنمية القدرة العضلية:
يؤكد أبو العلا عبد الفتاح (1997) إن أهم الخصائص عند تنمية القدرة العضلية هي:
1-يجب استخدام أقصى الوسائل المساعدة لتنمية القدرة العضلية مثل الأدوات والأجهزة.
2-العمل على تحقيق السرعة القصوى في الأداء من انتقال العضلة من حالة التوتر إلى حالة الانقباض والعكس.
3-تعتبر القدرة على سرعة تعبئة أكبر عدد من الألياف العضلية في بداية الحركة من الخصائص الهامة لتنمية القدرة العضلية ولذلك يجب أداء تمرينات بزيادة المقاومة في بداية الحركة ثم نخفض المقاومة في المراحل التالية.
4-يجب استخدام مستوى من الشدة التي تتناسب مع مستوى الرياضي.
5-تشترط تحديد فترة دوام الأداء للتمرين الواحد, بحيث لا تطول الفترة بما يؤدي إلى ظهور التعب والإجهاد وانخفاض سرعة الأداء.
6-تحديد عدد تكرار التمرين في المجموعة الواحدة.
7-تحديد عدد المجموعات.
8-تحديد فترات الراحة البينية تبعا لحجم العضلات المشاركة في الأداء ونوع فترة الراحة (سلبية أو إجابية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق